المقالة التي سأنشرها اليوم ظهرت في هذه الصحيفة في شهر مايو من عام 2003 وهي وإن اعتُبرت تكرارا¡ فليسمح لي القارئ الكريم بكتابتها هذا اليوم. وما ذلك إلا لشعوري بأننا نتعامل مع بلهاء في دول الغرب¡ الذين اعترفوا بذنبهم وجهلهم وتسرعهم. حينما قالوا على رؤوس الأشهاد إنهم لم يجدوا
إضغط هنا لقراءة المزيد...