تركيا الحائرة والمحيّرة لم تكن بهذه الصورة المرتجّة¡ إلا بعد سقوط عرش الإخوان في مصر¡ بل وكان الرهان عليها¡ ليس من قبل العالم الإسلامي¡ بل من الغرب بأنها ستكون القاطرة الجديدة لعالم إسلامي معتدل يذهب إلى خلق الفرص¡ وإقامة نظم أقرب للديمقراطية والتعددية¡ وجاء التقارب معها¡
إضغط هنا لقراءة المزيد...