كل الأمم تُفاخر بمفكريها ومبدعيها الذين يقدمون للعالم وجهها الحضاري والإنساني¡ إيماناً بقيمتهم وتثمينا لأدوارهم في صناعة الوعي¡ وإذا ما كان النفط هو ما يُوفر لنا خبزنا ودعامة اقتصادنا¡ فإن مفكراً بحجم ووزن الدكتور عبدالله الغذامي ومنجزه الفكري والثقافي والأدبي الكبير
إضغط هنا لقراءة المزيد...