تلقي أزمة الخطاب الديني المتشدد بظلالها على واقعنا الراهن لاسيما ما له صلة بالمرأة¡ ذلك أنه يوجد ارتباط وثيق بين الركود المعرفي للمجتمعات¡ وتدني وضع المرأة¡ التي جعلها خطاب الأزمة مواطنة من الدرجة الثانية¡ فصادر حقها في اختيار ما تريده لنفسها¡ إذ لا تتزوج ولا تعمل ولا



إضغط هنا لقراءة المزيد...