في طفولتي عرفت (بساط الريح) من ألف ليلة وليلة وحمزة البهلوان¡ وكم تمنيته! يا لسذاجتي! فقد كنت وقتها أملك بساط الريح وماهو أسرع منه بكثير وكان يحملني قبل أن يرتد لي طرفي الى عوالم أبعد من قدرة أي بساط خرافي: كان جسدي في الرياض ورأسي مع هارون الرشيد¡ وكانت عيناي على سطور ألف ليلة



إضغط هنا لقراءة المزيد...