نحن مدمنون على الواتساب ولكننا نكابر¡ على الأقل أكثرنا كذلك¡ والبقية منا تمارس الإنكار الذاتي لهذه الحقيقة دون أن تعي وربما تعي ولكنها أسيرة الإدمان¡ ننكر ذلك حتى لو كنا هائمين في هواها فلا نستطيع أن نقطع معها حبل الوصال¡ وهذا الإنكار الذاتي ينبع من خوفنا من الحرمان من
إضغط هنا لقراءة المزيد...