وعندما انتشر التعليم الذكوري والنسوي رأينا الابتهاج والفرح والسعادة. ومرّت أعوام ليست بالكثيرة ثم فاجأتنا مصائب وحوادث أقلقت المعلم والمعلمة والأسرة بكاملها¡ قل والمجتمع بأسره. وهي الكوارث التي تحدث للمعلمات اللواتي يستيقظن آخر الليل ويستأجرن مركبات الله أعلم بحالها



إضغط هنا لقراءة المزيد...