المتربصون الذين ظنوا أن بإمكانهم شق الصف السعودي أُلقموا حجراً بعد أن رأوا كيف توافد المشيّعون إلى القديح لمواساة أهالي من سقطوا في الاعتداء الانتحاري الآثم ومشاركتهم حزنهم ومصابهم الجلل الذي آلم الوطن كله.
وبينما كان ذوو الضحايا يوارون أقاربهم الثرى¡ كان خادم الحرمين
إضغط هنا لقراءة المزيد...