أقول إنه لم يبنِ جسراً فولاذياً بينه وبين من عملوا معه من صحفيين وكتّاب ومحررين وراسمي كاريكاتور¡ لكنه أيضاً حافظ على شعرة معاوية بينه وبين مالكي الأسهم في مؤسسة اليمامة الصحفية.
أعنى بقولي زميلنا الأستاذ تركي بن عبدالله السديري رئيس التحرير المستقيل. كنا نسميه (أبو هند)¡



إضغط هنا لقراءة المزيد...