أكتب للمرة الثانية في غضون أسبوع عن دورة الخليج وأعلم أنني بذلك كمن يؤذن في مالطا فلا أحد اليوم يعير اهتمامه للدورة¡ فكثيرون باتوا يتعاطون معها كشحم زائد في جسد الرياضة الخليجية بمن فيهم المسؤولون الرياضيون ولو لم يكن ذلك صحيحاً لما مرت قضية تأجيل "خليجي 23" بكل ما تشكل من
إضغط هنا لقراءة المزيد...