نحن نتفرج ولا نزال نتفرج¡ لم نهتدِ بعد لحل جذري أو حتى موقت. هذا ما نردده جهراً وبين ثنايا عقولنا همساً وفكراً مع كل مصاب نصاب به كسعوديين عندما يفجر شاب سعودي نفسه أو يقوم بعمل إرهابي تجاه وطنه¡ لو كانوا قلائل لهان الأمر لكنهم جماعات وسلاسل تتوالد وتتسلسل لم يقطع دابرها بعد.
إضغط هنا لقراءة المزيد...