في عام 1909م قام البروفيسور الدنمركي وليم جوهانسون بتسليط الضوء على المورثات (الجينات) وتأثيرها في حياة الإنسان¡ كما كان له دور في اكتشاف علم ال (DNA) وتحديد النسب أو الوراثة..
وعلى هذا الأساس فقد أظهرت دراسة بريطانية أن النجاح الكبير الذي يبديه الإنسان يعود إلى المورثات أو



إضغط هنا لقراءة المزيد...