فجأة¡ ودون سابق إنذار¡ أصبح الجميع يذم «الهياط» ويحاربه¡ وهذا شيء صحي¡ ولكن لا أعرف إذا ما نسينا أو تناسينا أننا جميعا شركاء في «عملية الهياط المجتمعية»¡ سواء أكنا «مهايطين» أم مستقبلين¡ أو حتى صامتين!
اعذروني¡ فلست متفائلا بهذا الوعي المفاجئ¡ وأعتقد أنه وقتي¡ مرهون بظهور



إضغط هنا لقراءة المزيد...