لم أعد أنتظر اتصالاً في هذا الوقت. لا تعني لي الدقائق شيئاً¡ إن كانت بالفعل تشير إلى التاسعة مساءً أو غيرها!. تناولت قهوتي «المُرّة» وقررت أن أقف أمام بابك الكبير لأتأكد أن الوقت لم يعد في دائرة اهتمامي. وقفت أمام الباب البعيد الذي تعودت أن أطرقه في الليالي الأخيرة من يوليو



إضغط هنا لقراءة المزيد...