يصعب على اللبناني العروبي أن يرى بلاده رهينة للقرار الإيراني الذي أفقده الكثير من التميز والدعم. وقد حاولت الكثير من الأصوات اللبنانية العاقلة أن تكشف عن زيف رسالة النأي بالنفس عن بعض المواقف السياسية الدولية وتحديدا المواقف المتعارضة مع التكوين السكاني والقانوني. ولكن
إضغط هنا لقراءة المزيد...