في هدير أمواج هذا العصر الصاخب بالضجيج والسرعة¡ ضاعت منا السكينة¡ حتى ضاع معناها¡ وما عاد أحد يعرف للسكينة والطمأنينة تف




إضغط هنا لقراءة المزيد...