إن مشكلتنا الكبرى ليست في الإرهاب والتطرف الآثم الذي يتفق العقلاء من كل الديانات والمذاهب على نبذه واستبشاعه¡ إنما مشكلتنا في أوطاننا هي في أقوام يتعاطفون مع هذا الإرهاب¡ ولا يسرهم أن ينهزم وتنكسر شوكته¡ ولا أن يعاقب أو يقضى على زعاماته وعناصره الذين



إضغط هنا لقراءة المزيد...